احساسي كادحْ ،
أعملُ فيهِ كمنتسبِ منسيّ ،
في زحمةِ طبقةْ ،
مع ذلك منتدبٌ في بعثةِ حريّةْ ..
لأقومَ بأعمالِ المندوب السامي ..
في صدِّ أرستقراطيةْ .. !! ،
احساسيْ يبلغُ ظمأ الشطآنْ ..
في المكتبةِ يفتّش عن برقيّة ..
يقرؤُها في جمعٍ ملكّي ..
تحتَ عدلِ الصولجانْ !! ،،
حان اجتماعُ البرلمانْ ..
لبحث مؤامرةْ ،
أبطالها الحبّ والحرمانْ ،
فاذ بكتائب السلطانْ ..
تجتاح جمع الحاضرين صمتاً " فرمان " ..
مفادهُ لا حب أو حرمانْ ..
مولايَ أمر بجلدِه ،
ورميهِ في المقبرةْ ،،
تجربةْ ..
أغرت قلوبَ الأغنياء ،
في نشرها موتاً سريعاً كمئصلةْ ،
ولربما لغمٌ تستّر بالرمالْ ..
لاصطياد فريسةٍ عطشى ..
لاذت فراراً بالفلاةْ ،،
أو قافلة ..
أضاعت ركبها تحتَ السماء الصافيةْ ..
وسحابةٌ سميّةُ الألوانْ ..
أمطرت في راحلةْ ..
وطبّلت في سيرها كالمجزرةْ ،
مولايَ ظلمٌ بالغٌ قممَ العنانْ ..
مولايَ أينَ المغفرة ؟؟ ،،
لأقومَ بأعمالِ المندوب السامي ..
في صدِّ أرستقراطيةْ .. !! ،
احساسيْ يبلغُ ظمأ الشطآنْ ..
في المكتبةِ يفتّش عن برقيّة ..
يقرؤُها في جمعٍ ملكّي ..
تحتَ عدلِ الصولجانْ !! ،،
حان اجتماعُ البرلمانْ ..
لبحث مؤامرةْ ،
أبطالها الحبّ والحرمانْ ،
فاذ بكتائب السلطانْ ..
تجتاح جمع الحاضرين صمتاً " فرمان " ..
مفادهُ لا حب أو حرمانْ ..
مولايَ أمر بجلدِه ،
ورميهِ في المقبرةْ ،،
تجربةْ ..
أغرت قلوبَ الأغنياء ،
في نشرها موتاً سريعاً كمئصلةْ ،
ولربما لغمٌ تستّر بالرمالْ ..
لاصطياد فريسةٍ عطشى ..
لاذت فراراً بالفلاةْ ،،
أو قافلة ..
أضاعت ركبها تحتَ السماء الصافيةْ ..
وسحابةٌ سميّةُ الألوانْ ..
أمطرت في راحلةْ ..
وطبّلت في سيرها كالمجزرةْ ،
مولايَ ظلمٌ بالغٌ قممَ العنانْ ..
مولايَ أينَ المغفرة ؟؟ ،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق